كيف تتخلص من التوتر | دردشة اجتماعية وتنمية بشرية
[/COLOR]
[COLOR=#FFFFFF !important]أولاً: علي المستوي العقلي:[/COLOR]
لا تتعامل مع الامور بشكل شخصي:
أي لا تفكر كثيراً في رد فعل الناس تجاه تصرفاتك أو ماذا سيقولون لأنك سواء قمت بالشيء الصحيح او لم تقم به سيوجهون نظرهم إليك، وذلك التفكير قد يشعرك بالأرهاق ويسبب لك التوتر. لذلك قم بالفعل الصحيح الذي لا يسبب الأذي لك ولغيرك وما دمت لا تغضب الله فيه.
قم بتغيير توقعاتك:
قد تعتقد ان هناك اشخاص يتمنون لك الخير والسعادة وعندما تحدث لك مشكلة لا تجدهم بجوارك فتحزن او تتوتر ويصعب موقفك، لذلك يجب ان تغير توقعاتك تجاة الاشخاص المحطين بك، وهذا بالطبع لا يعنى اساءة الظن بهم، فقد يكون من بينهم من يحبك ويتمنى لك الخير ولكنة غير قادر على التعاون معك.
عبر عن إحتياجاتك :
أنت أفضل شخص تستطيع أن تقرر ما الذي تحتاجه وماذا تريد أن تكون فأنت الأقدر علي فهم نفسك لذلك قم بإتخاذ القرار الصارم لتقرير إحتياجاتك حتي لا تضيع الكثير من الوقت والجهد في الإنتظار.
لا تقوم بالإفتراضات:
وضع إفتراضات تجاه ما يفكر فيه الأشخاص الآخرون قد يدخلك في دوامه أنك متقدم عليهم بخطوة حيث من الممكن أن تكون هذه الفرضيات لا أساس لها من الصحه وهذا الشيء قد يزيد من توترك ويضعك تحت ضغط أكبر لذلك عليك بتصحيح هذه الأفكار الخاطئه قبل أن تصل لمرحله التنفيذ ويصبح من الصعب تصحيحها.
واجه مشاعرك :
واجه مشاعرك أول بأ ول ولا تجعلها تتراكم في نفسك حتي لا تصبح قنبله موقوته عند إنفجارها ستعطيك نتائج غير مرضيه فمواجهه المشاعر من أولي الخطوات التي تؤثر بشكل إيجابي وتزيل الضغط والتوتر وذلك حين تعرف حقيقه مشاعرك. فإذا شبهت مشاعرك بالكوب الذي يمتلئ لا تحاول أن تختبرالإحساس الذي ستشعر به عند إمتلاء الكوب.
إستخدام ضبط النفس:
والتحكم بزمام الامور ومقابله المواقف المزعجه بتروي وهدوء فمثلاً إذا تعامل معك أحد الأشخاص بطريقه مستفزه للأعصاب ورددت بنفس طريقته يزداد الامر سوءاً وستشعر بمزيد من التوتر والتعصب ولكن إذا قابلته بحكمه في التعامل ستكون قد تغلبت علي توترك والضغط تجاه هذه المواقف التي ستتعرض لها بالمثل.
[COLOR=#FFFFFF !important]ثانيا: علي المستوي العملي:[/COLOR]
محادثه الأصدقاء المقربين :
وإسترجاع الذكريات الجميله معهم تجعلك تشعر بالحنين لأيام كانت مصدر بهجه وسعاده بالنسبه إليك وهذا ينعكس إيجابيا ويعيطيك دفعه للأمام.
خذ قسطاً من الراحه :
ارح نفسك من العمل والتفكير وإذهب بخيالك إلي حيث تريد مع إكمال رسم الصورة في الخيال بالذهاب مع أشخاص تحبهم، وتناول أشهي المأكولات والمشروبات فأنت من حقك علي نفسك أخذ هذه الراحه.
الإستماع إلي القرآن الكريم:
اذا كنت مسلماً فيمكنك الاستماع الى بعض الايات من القرآن الكريم بأصوات المقرئين الذين تفضل السماع لهم، فالقرآن الكريم سيشعرك بالإسترخاء والراحه وهذا يعنى انك لم تعد متوتر او مضغوط. القيام بالأعمال الخيريه والتطوعيه:
مثل الإشتراك في جمعيات أو زيارة دور الأيتام والمسنين والإستماع إلي الموعظه من قصصهم تشعرك بالراحه وأن تحمد الله علي ما أنت فيه من خير .
ممارسه التمارين الرياضيه :
كممارسه الجري أو الذهاب إلي الصالات الرياضيه أو الجيم لممارسه ما تفضله من الألعاب يجعلك تخرج الطاقه السلبيه التي تتزاحم بداخلك وبعدها أخذ حمام دافئ والذي يعمل بشكل كبير علي إزاله شد العضلات بالجسم للتخلص من آثار اليوم الطويل والمرهق.
استشارات أسرية | تطبيق شاركنى | استشارات | الكويت | السعودية | الأردن | مصر | تعديل السلوك | طب نفسى | علم نفس | مشاكل زوجية | استشارات طبية | استشارات زوجية | موقع استشارات | الطب النفسى | دردشة اجتماعية | دردشة | فضفضة | علاج مشاكل | كيف اتخلص من الحزن | تنمية بشرية | تدريب نفسى | تأهيل نفسى | سوالف | علاج مشاكل | حوار | تعاون | علاج نفسى | تأهيل نفسى | تعديل سلوك
نحن نعيش في عالم مليء بالصراعات والتحديات ونواجة الكثير من الازمات والمشاكل في حياتنا على كل المستويات (العملي، العلمي، الاجتماعي، المادي)
وكثرة هذة المشاكل تسبب لنا ضغوطا شديد ة وهذا الضغط قد يحولنا الى اشخاص عصبيين ومتوترين وهذة بالطبع مشكلة اكبر، فالتوتر او العصبية لن يكونا حلا المشاكل بل قد يزيدا الامر سواءً، وفي نفس الوقت لا يمكننى القول بأن المشاكل ستنتهي في المستقبل القريب او حتى المستقبل البعيد فهي ملازمة لنا ما دمنا احياء ولن تنتهي الا بموتنا،
ولكن كل ما يمكننا فعلة هو تغيير الطرق التى نتعامل بها مع المشاكل والازمات التى نواجهها لنتمكن من حلها بطريقة سليمة وبأقل الاضرار الممكنة. هذا وسنعمل على عرض مجموعة من النصائح التى قد تساعدنا كثيرا فى التخلص من التوتر والعصبية عند مواجهة المشاكل والازمات وبالتالى تتمكن من حلها بطريقة صحيحة.
[COLOR=#FFFFFF !important]وكثرة هذة المشاكل تسبب لنا ضغوطا شديد ة وهذا الضغط قد يحولنا الى اشخاص عصبيين ومتوترين وهذة بالطبع مشكلة اكبر، فالتوتر او العصبية لن يكونا حلا المشاكل بل قد يزيدا الامر سواءً، وفي نفس الوقت لا يمكننى القول بأن المشاكل ستنتهي في المستقبل القريب او حتى المستقبل البعيد فهي ملازمة لنا ما دمنا احياء ولن تنتهي الا بموتنا،
ولكن كل ما يمكننا فعلة هو تغيير الطرق التى نتعامل بها مع المشاكل والازمات التى نواجهها لنتمكن من حلها بطريقة سليمة وبأقل الاضرار الممكنة. هذا وسنعمل على عرض مجموعة من النصائح التى قد تساعدنا كثيرا فى التخلص من التوتر والعصبية عند مواجهة المشاكل والازمات وبالتالى تتمكن من حلها بطريقة صحيحة.
[/COLOR]
[COLOR=#FFFFFF !important]أولاً: علي المستوي العقلي:[/COLOR]
لا تتعامل مع الامور بشكل شخصي:
أي لا تفكر كثيراً في رد فعل الناس تجاه تصرفاتك أو ماذا سيقولون لأنك سواء قمت بالشيء الصحيح او لم تقم به سيوجهون نظرهم إليك، وذلك التفكير قد يشعرك بالأرهاق ويسبب لك التوتر. لذلك قم بالفعل الصحيح الذي لا يسبب الأذي لك ولغيرك وما دمت لا تغضب الله فيه.
قد تعتقد ان هناك اشخاص يتمنون لك الخير والسعادة وعندما تحدث لك مشكلة لا تجدهم بجوارك فتحزن او تتوتر ويصعب موقفك، لذلك يجب ان تغير توقعاتك تجاة الاشخاص المحطين بك، وهذا بالطبع لا يعنى اساءة الظن بهم، فقد يكون من بينهم من يحبك ويتمنى لك الخير ولكنة غير قادر على التعاون معك.
أنت أفضل شخص تستطيع أن تقرر ما الذي تحتاجه وماذا تريد أن تكون فأنت الأقدر علي فهم نفسك لذلك قم بإتخاذ القرار الصارم لتقرير إحتياجاتك حتي لا تضيع الكثير من الوقت والجهد في الإنتظار.
وضع إفتراضات تجاه ما يفكر فيه الأشخاص الآخرون قد يدخلك في دوامه أنك متقدم عليهم بخطوة حيث من الممكن أن تكون هذه الفرضيات لا أساس لها من الصحه وهذا الشيء قد يزيد من توترك ويضعك تحت ضغط أكبر لذلك عليك بتصحيح هذه الأفكار الخاطئه قبل أن تصل لمرحله التنفيذ ويصبح من الصعب تصحيحها.
واجه مشاعرك أول بأ ول ولا تجعلها تتراكم في نفسك حتي لا تصبح قنبله موقوته عند إنفجارها ستعطيك نتائج غير مرضيه فمواجهه المشاعر من أولي الخطوات التي تؤثر بشكل إيجابي وتزيل الضغط والتوتر وذلك حين تعرف حقيقه مشاعرك. فإذا شبهت مشاعرك بالكوب الذي يمتلئ لا تحاول أن تختبرالإحساس الذي ستشعر به عند إمتلاء الكوب.
والتحكم بزمام الامور ومقابله المواقف المزعجه بتروي وهدوء فمثلاً إذا تعامل معك أحد الأشخاص بطريقه مستفزه للأعصاب ورددت بنفس طريقته يزداد الامر سوءاً وستشعر بمزيد من التوتر والتعصب ولكن إذا قابلته بحكمه في التعامل ستكون قد تغلبت علي توترك والضغط تجاه هذه المواقف التي ستتعرض لها بالمثل.
محادثه الأصدقاء المقربين :
وإسترجاع الذكريات الجميله معهم تجعلك تشعر بالحنين لأيام كانت مصدر بهجه وسعاده بالنسبه إليك وهذا ينعكس إيجابيا ويعيطيك دفعه للأمام.
ارح نفسك من العمل والتفكير وإذهب بخيالك إلي حيث تريد مع إكمال رسم الصورة في الخيال بالذهاب مع أشخاص تحبهم، وتناول أشهي المأكولات والمشروبات فأنت من حقك علي نفسك أخذ هذه الراحه.
اذا كنت مسلماً فيمكنك الاستماع الى بعض الايات من القرآن الكريم بأصوات المقرئين الذين تفضل السماع لهم، فالقرآن الكريم سيشعرك بالإسترخاء والراحه وهذا يعنى انك لم تعد متوتر او مضغوط.
مثل الإشتراك في جمعيات أو زيارة دور الأيتام والمسنين والإستماع إلي الموعظه من قصصهم تشعرك بالراحه وأن تحمد الله علي ما أنت فيه من خير .
كممارسه الجري أو الذهاب إلي الصالات الرياضيه أو الجيم لممارسه ما تفضله من الألعاب يجعلك تخرج الطاقه السلبيه التي تتزاحم بداخلك وبعدها أخذ حمام دافئ والذي يعمل بشكل كبير علي إزاله شد العضلات بالجسم للتخلص من آثار اليوم الطويل والمرهق.
استشارات أسرية | تطبيق شاركنى | استشارات | الكويت | السعودية | الأردن | مصر | تعديل السلوك | طب نفسى | علم نفس | مشاكل زوجية | استشارات طبية | استشارات زوجية | موقع استشارات | الطب النفسى | دردشة اجتماعية | دردشة | فضفضة | علاج مشاكل | كيف اتخلص من الحزن | تنمية بشرية | تدريب نفسى | تأهيل نفسى | سوالف | علاج مشاكل | حوار | تعاون | علاج نفسى | تأهيل نفسى | تعديل سلوك