علاج ادمان الكحول
الكحول يمثل خطرًا داهمًا يسكن مجتمعاتنا، يؤدي إلى الموت المحقق فى حالة الإدمان على الخمر، فهو أقصر الطرق للوصول إلى تدمير الجهاز العصبي، وتلف خلايا المخ، وتكمن خطورته فى إصابة الشخص المدمن على الكحوليات بالعديد من الأمراض التى تصيب معظم أجهزة الجسم، فبداية بجلطات الدماغ، سرطان الأمعاء والحنجرة والرئة، كذلك سرطان الثدي، ويُصاب الشخص المتعاطي للكحول بضعف حاد فى البصر، ويكون أكثر عُرضة لقُرح المعدة، والفشل الكلوي، واضطرابات وظائف الكبد، والضعف الجنسي لدى الرجال ، والعقم لدى النساء.
يُصاب المدمن على الكحول بهلاوس سمعية عندما تتخطى مدة عدم تناوله للخمور ما بين 10 – 12 ساعة.
الآثار النفسية التى تلاحق المدمن على الكحول أو الخمور تنعكس على قراراته الشخصية، خاصة داخل الأسرة، والقصور الشديد فى أداء التزاماته معهم، ويصل الأمر إلى التقصير فى العمل وتحقيق الأهداف، ومن ثم التأثير فى كافة مناحي الحياة، والوقوع فى مشاكل لا حصر لها.
عدم تناول المدمن على الكحول الجرعة التى اعتاد عليها بصورة شبه يومية، تُظهر عليه علامات ادمانية، منها إصابة الجسم برعشة فى الأطراف، اللسان والجفون، ويصاحب ذلك قيء، غثيان، وسرعة فى ضربات القلب.
علاج ادمان الكحول له عدة طرق، قد يكون هناك علاج بالمنزل، وهو يحتاج إلى مثابرة وإرادة كبيرة حتى يتم التخلص تدريجيًا من الادمان على الكحول والقدرة على علاج الكحول،
ويكون بمساعدة المقربين، لاجتياز أعراض انسحاب السموم التى اكتسبها الجسم فى الدم نتيجة تعاطي الخمور والمواد الكحولية.
نوبات الصرع قد تكون على موعد مع المتعاطي نتيجة التوقف فجأة عن تناول المواد الكحولية، ولكن عند وصول المتعاطي لمرحلة متقدمة من الادمان لابد من الاستعانة بمتخصص، ويكون عبر مركز علاج ادمان ذو خبرة، ويخضع المريض للتعامل مع حالته من خلال فريق طبي متخصص، يقوم بالإشراف على الحالة ومساعدته طبيًا ونفسيًا فى التخلص من الادمان على الكحول.
عادة ما يُصاب المريض عند علاج ادمان الكحول بالاكتئاب الشديد، والميول الانتحارية، وهو عرض شائع، يقوم المتخصصين بالتحكم فيه من خلال برامج متخصصة فى علاج ادمان الكحوليات والخمور.
يستطيع الشخص المدمن على الكحول بالتخلص من آثار المواد الكحولية، بالاستجابة للبرنامج العلاجي الموضوع من قبل مركز علاج الادمان أو الطبيب المختص، ويعود للحياة من جديد إنسانًا سويًا، وفى كامل صحته وحيويته.
الكحول يمثل خطرًا داهمًا يسكن مجتمعاتنا، يؤدي إلى الموت المحقق فى حالة الإدمان على الخمر، فهو أقصر الطرق للوصول إلى تدمير الجهاز العصبي، وتلف خلايا المخ، وتكمن خطورته فى إصابة الشخص المدمن على الكحوليات بالعديد من الأمراض التى تصيب معظم أجهزة الجسم، فبداية بجلطات الدماغ، سرطان الأمعاء والحنجرة والرئة، كذلك سرطان الثدي، ويُصاب الشخص المتعاطي للكحول بضعف حاد فى البصر، ويكون أكثر عُرضة لقُرح المعدة، والفشل الكلوي، واضطرابات وظائف الكبد، والضعف الجنسي لدى الرجال ، والعقم لدى النساء.
يُصاب المدمن على الكحول بهلاوس سمعية عندما تتخطى مدة عدم تناوله للخمور ما بين 10 – 12 ساعة.
الآثار النفسية التى تلاحق المدمن على الكحول أو الخمور تنعكس على قراراته الشخصية، خاصة داخل الأسرة، والقصور الشديد فى أداء التزاماته معهم، ويصل الأمر إلى التقصير فى العمل وتحقيق الأهداف، ومن ثم التأثير فى كافة مناحي الحياة، والوقوع فى مشاكل لا حصر لها.
عدم تناول المدمن على الكحول الجرعة التى اعتاد عليها بصورة شبه يومية، تُظهر عليه علامات ادمانية، منها إصابة الجسم برعشة فى الأطراف، اللسان والجفون، ويصاحب ذلك قيء، غثيان، وسرعة فى ضربات القلب.
علاج ادمان الكحول له عدة طرق، قد يكون هناك علاج بالمنزل، وهو يحتاج إلى مثابرة وإرادة كبيرة حتى يتم التخلص تدريجيًا من الادمان على الكحول والقدرة على علاج الكحول،
ويكون بمساعدة المقربين، لاجتياز أعراض انسحاب السموم التى اكتسبها الجسم فى الدم نتيجة تعاطي الخمور والمواد الكحولية.
نوبات الصرع قد تكون على موعد مع المتعاطي نتيجة التوقف فجأة عن تناول المواد الكحولية، ولكن عند وصول المتعاطي لمرحلة متقدمة من الادمان لابد من الاستعانة بمتخصص، ويكون عبر مركز علاج ادمان ذو خبرة، ويخضع المريض للتعامل مع حالته من خلال فريق طبي متخصص، يقوم بالإشراف على الحالة ومساعدته طبيًا ونفسيًا فى التخلص من الادمان على الكحول.
عادة ما يُصاب المريض عند علاج ادمان الكحول بالاكتئاب الشديد، والميول الانتحارية، وهو عرض شائع، يقوم المتخصصين بالتحكم فيه من خلال برامج متخصصة فى علاج ادمان الكحوليات والخمور.
يستطيع الشخص المدمن على الكحول بالتخلص من آثار المواد الكحولية، بالاستجابة للبرنامج العلاجي الموضوع من قبل مركز علاج الادمان أو الطبيب المختص، ويعود للحياة من جديد إنسانًا سويًا، وفى كامل صحته وحيويته.