علاج الادمان على المخدرات
الادمان هو الطريق الذى يقود صاحبه إلى الموت المحقق أو السجن المشدد أو الانتحار المفاجئ، وآثار وأضرار الادمان لا يمكن التغاضي عنها، خاصة وأن نسب الإصابة بالأمراض العضوية والنفسية تفوق الوصف، بحسب الإحصائيات والضبطيات بمختلف دول العالم.
تسبب المخدرات أمراض الجهاز الهضمي، التنفسي، والعصبي، والتناسلي، فالمخدرات تسبب أضرارًا كارثية للمخ، والمعدة، والرئة، والكبد، والكلى، والأعصاب، وجميع أمراض القلب والشرايين.
كذلك القلق، التوتر، الاكتئاب، والاضطرابات النفسية بكافة أشكالها، منها الذهان، الفصام، والهلاوس السمعية والبصرية، والاضطرابات الجنسية، كذلك الضعف والعجز الجنسي.
علاج الادمان ، يحتاج فى البداية إلى قرار، والقرار يحتاج إلى ما يسمى إرادة التعافي، وبعد اتخاذ القرار فى أسرع وقت، لابد من البحث مع الأسرة والمقربين لدى من مركز علاج ادمان ذو خبرة عالية، وحقق نسب شفاء ملموسة، ولديه تراخيص مزاولة نشاط، وتحت إشراف وزارة الصحة والجهات المنوطة، وعند وقوع الاختيار على المكان المناسب، لابد من التوجه إليه فورًا لبدء رحلة العلاج.
تختلف طرق علاج الادمان باختلاف نوع المخدر، وكميته فى الجسم، ومدة تعاطيه، فهناك إدمان المخدرات الطبيعية، الصناعية، الرقمية، وادمانات أخرى، منها إدمان الطعام، العمل، التسوق، الانترنت، الأفلام الإباحية، السمارت فون، والقُمار.
ويمكن علاج الادمان بإحدى الطرق الأتية، منها العلاج الدوائي، الكيميائي، النفسي، السلوكي، و بالعيادات الخارجية، وهناك علاج الادمان بالاعشاب.
يمر متعاطي المخدرات بعدة مراحل تقع به فى براثن الإدمان، وهى مرحلة الاعتياد، التحمل، الاعتماد أو الاعتمادية وهى أخطر المراحل.
كما يمر بمراحل علاج المخدرات، والتى تبدأ بمرحلة التقييم والتشخيص وتتمثل فى تقييم الحالة الجسدية والنفسية والاجتماعية للمريض، ثم مرحلة طرد السموم أو سحب أو إزالة السموم، وتتم تلك المرحلة فى مركز أعراض الانسحاب، ثم مرحلة إعادة التأهيل باختيار أحد البرامج العلاجية المتخصصة، والعلاج النفسي من خلال العلاج الداعم والتكميلي، وتنتهي بالمتابعة الخارجية للمتعافي.
إن علاج الادمان على المخدرات لا يتوقف عقب انتهاء تلك المراحل دون متابعة أو رعاية للمتعافي، فلابد أن يخضع الشخص المتعافي من الإدمان على المخدرات للرقابة الأسرية، ولابد أن يكون هناك حظر وتخوف من وقوعه فى مخاطر الانتكاسة أو الارتكاس، وعدم الاستسلام لفكرة أن المتعافي أصبح شخصًا لن يعود إلى عالم المخدرات والادمان مرة أخرى، لكنه بالفعل لن يعود إذا اتخذ من حياته العملية اتجاهًا جديدًا لحياة أفضل.
الادمان هو الطريق الذى يقود صاحبه إلى الموت المحقق أو السجن المشدد أو الانتحار المفاجئ، وآثار وأضرار الادمان لا يمكن التغاضي عنها، خاصة وأن نسب الإصابة بالأمراض العضوية والنفسية تفوق الوصف، بحسب الإحصائيات والضبطيات بمختلف دول العالم.
تسبب المخدرات أمراض الجهاز الهضمي، التنفسي، والعصبي، والتناسلي، فالمخدرات تسبب أضرارًا كارثية للمخ، والمعدة، والرئة، والكبد، والكلى، والأعصاب، وجميع أمراض القلب والشرايين.
كذلك القلق، التوتر، الاكتئاب، والاضطرابات النفسية بكافة أشكالها، منها الذهان، الفصام، والهلاوس السمعية والبصرية، والاضطرابات الجنسية، كذلك الضعف والعجز الجنسي.
علاج الادمان ، يحتاج فى البداية إلى قرار، والقرار يحتاج إلى ما يسمى إرادة التعافي، وبعد اتخاذ القرار فى أسرع وقت، لابد من البحث مع الأسرة والمقربين لدى من مركز علاج ادمان ذو خبرة عالية، وحقق نسب شفاء ملموسة، ولديه تراخيص مزاولة نشاط، وتحت إشراف وزارة الصحة والجهات المنوطة، وعند وقوع الاختيار على المكان المناسب، لابد من التوجه إليه فورًا لبدء رحلة العلاج.
تختلف طرق علاج الادمان باختلاف نوع المخدر، وكميته فى الجسم، ومدة تعاطيه، فهناك إدمان المخدرات الطبيعية، الصناعية، الرقمية، وادمانات أخرى، منها إدمان الطعام، العمل، التسوق، الانترنت، الأفلام الإباحية، السمارت فون، والقُمار.
ويمكن علاج الادمان بإحدى الطرق الأتية، منها العلاج الدوائي، الكيميائي، النفسي، السلوكي، و بالعيادات الخارجية، وهناك علاج الادمان بالاعشاب.
يمر متعاطي المخدرات بعدة مراحل تقع به فى براثن الإدمان، وهى مرحلة الاعتياد، التحمل، الاعتماد أو الاعتمادية وهى أخطر المراحل.
كما يمر بمراحل علاج المخدرات، والتى تبدأ بمرحلة التقييم والتشخيص وتتمثل فى تقييم الحالة الجسدية والنفسية والاجتماعية للمريض، ثم مرحلة طرد السموم أو سحب أو إزالة السموم، وتتم تلك المرحلة فى مركز أعراض الانسحاب، ثم مرحلة إعادة التأهيل باختيار أحد البرامج العلاجية المتخصصة، والعلاج النفسي من خلال العلاج الداعم والتكميلي، وتنتهي بالمتابعة الخارجية للمتعافي.
إن علاج الادمان على المخدرات لا يتوقف عقب انتهاء تلك المراحل دون متابعة أو رعاية للمتعافي، فلابد أن يخضع الشخص المتعافي من الإدمان على المخدرات للرقابة الأسرية، ولابد أن يكون هناك حظر وتخوف من وقوعه فى مخاطر الانتكاسة أو الارتكاس، وعدم الاستسلام لفكرة أن المتعافي أصبح شخصًا لن يعود إلى عالم المخدرات والادمان مرة أخرى، لكنه بالفعل لن يعود إذا اتخذ من حياته العملية اتجاهًا جديدًا لحياة أفضل.