علاج ادمان الافيون
الأفيون الذي يتم استخراجه من نبات الخشخاش ويدخل فى صناعة الهيروين، يعد من أخطر أنواع المخدرات التى تفتك بالإنسان، فهو يعمل بالتأثير على المستقبلات العصبية، فيشعر المدمن على الافيون بالنشوة، فهو يتحكم فى الجهاز العصبي بصورة كبيرة.
عند انتهاء تأثير الجرعة ينتاب المتعاطي حالة من الاكتئاب الشديد، وتكمن الخطورة هنا فى اندفاع المدمن لتعاطي جرعة أكبر ظنًا منه تفادي حالة الاكتئاب فى المرة القادمة، وهذا غير صحيح بالمرة، بل إنه يزيد من تأثير تلك الجرعات على جهازه العصبي.
من أضرار ادمان الافيون، تدمير الجهاز التنفسي نتيجة التعرض لحالات فقدان الوعي، وضيق التنفس، كذلك اضطرابات المعدة، والارتباك، والمزاج السيئ، الغثيان، زيادة اللُعاب، الضعف العام للجسم، وارتخاء القولون.
كما يؤثر ادمان الافيون على العين، حيث يُصاب المدمن باحمرار العين، وانقباض الحدقة، وارتخاء الجفون، ويكون للافيون تأثير على ما يسمى مركز العصب الحائر، بسبب زيادة معدلات النبض، كذلك يكون متعاطي الأفيون عُرضة للأمراض الجلدية، منها زيادة الطفح الجلدي، الهرش، وزيادة ازرقاق الشفاه.
علاج ادمان الافيون يكون من خلال مركز علاج ادمان أو مصحة علاج ادمان مخدرات، ويمر فيها المريض بمراحل علاج الافيون، ومن خلال برامج متخصصة تحت إشراف طبي متميز، ومن أعراض انسحاب مخدر الأفيون، القيء، الإمساك، القلق، صعوبات النوم.
وقد يصحب الامتناع عن الافيون استخدام مضادات دوائية، واستعمال الافيون الآمن يعد أحد وسائل العلاج، ولكن لابد أن يكون بأمر الطبيب.
مدة التعاطي وكمية المخدر تحدد فترة انسحاب المخدر من الجسم، وبالتالي تأهيل المريض من خلال العلاج المعرفي السلوكي، ثم المتابعة.
استخدام المورفين مع الشخص المدمن على الافيون له آثار جانبية على جسم المريض، فهو يؤدي إلى انخفاض درجة الحرارة، وتقليل الإحساس بالألم، و فقدان حاسة اللمس، لأن مدمن الأفيون يكون شخص فاقد للوعي.
الأفيون الذي يتم استخراجه من نبات الخشخاش ويدخل فى صناعة الهيروين، يعد من أخطر أنواع المخدرات التى تفتك بالإنسان، فهو يعمل بالتأثير على المستقبلات العصبية، فيشعر المدمن على الافيون بالنشوة، فهو يتحكم فى الجهاز العصبي بصورة كبيرة.
عند انتهاء تأثير الجرعة ينتاب المتعاطي حالة من الاكتئاب الشديد، وتكمن الخطورة هنا فى اندفاع المدمن لتعاطي جرعة أكبر ظنًا منه تفادي حالة الاكتئاب فى المرة القادمة، وهذا غير صحيح بالمرة، بل إنه يزيد من تأثير تلك الجرعات على جهازه العصبي.
من أضرار ادمان الافيون، تدمير الجهاز التنفسي نتيجة التعرض لحالات فقدان الوعي، وضيق التنفس، كذلك اضطرابات المعدة، والارتباك، والمزاج السيئ، الغثيان، زيادة اللُعاب، الضعف العام للجسم، وارتخاء القولون.
كما يؤثر ادمان الافيون على العين، حيث يُصاب المدمن باحمرار العين، وانقباض الحدقة، وارتخاء الجفون، ويكون للافيون تأثير على ما يسمى مركز العصب الحائر، بسبب زيادة معدلات النبض، كذلك يكون متعاطي الأفيون عُرضة للأمراض الجلدية، منها زيادة الطفح الجلدي، الهرش، وزيادة ازرقاق الشفاه.
علاج ادمان الافيون يكون من خلال مركز علاج ادمان أو مصحة علاج ادمان مخدرات، ويمر فيها المريض بمراحل علاج الافيون، ومن خلال برامج متخصصة تحت إشراف طبي متميز، ومن أعراض انسحاب مخدر الأفيون، القيء، الإمساك، القلق، صعوبات النوم.
وقد يصحب الامتناع عن الافيون استخدام مضادات دوائية، واستعمال الافيون الآمن يعد أحد وسائل العلاج، ولكن لابد أن يكون بأمر الطبيب.
مدة التعاطي وكمية المخدر تحدد فترة انسحاب المخدر من الجسم، وبالتالي تأهيل المريض من خلال العلاج المعرفي السلوكي، ثم المتابعة.
استخدام المورفين مع الشخص المدمن على الافيون له آثار جانبية على جسم المريض، فهو يؤدي إلى انخفاض درجة الحرارة، وتقليل الإحساس بالألم، و فقدان حاسة اللمس، لأن مدمن الأفيون يكون شخص فاقد للوعي.