علاج ادمان الشبو
مخدر الشبو، أو مخدر الهلاوس، الوافد الجديد القديم إلى عائلة المخدرات، فهو من المخدرات المُصنعة، الشبو الذى يحتوي على مواد الميتامفيتامين، وديوكسي افدرين، ومواد أخرى مخلقة تدخل فى تصنيعه.
وتظهر علامات ادمان الشبو على المتعاطي من المرة الأولى، منها العصبية الزائدة، وعدم التحكم فى السلوكيات، وقد يصل الأمر لدى المدمن على الشبو لارتكاب جريمة قتل حال تعرضه لانفعال شديد فى أحد المواقف التى يقع فيها تحت تأثير المخدر.
يُصاب الشخص المدمن أيضًا بفقدان الشهية وضعف عام فى الجسم، وقد يُصاب بحالة من اللاحركة، مما يشعره بالعجز والكهولة فى عز شبابه، ويصيب الأرق الشخص المدمن على الشبو، والذى قد يجعله مستيقظًا لأيام متواصلة دون نوم، وبالتالي لا يستطيع التحكم في تصرفاته تجاه الآخرين.
ويتم تعاطي الشبو عن طريق الاستنشاق، بسحق المادة، وتحويلها إلى بودرة استنشاقها عن طريق الأنف، ومن طرق تعاطي الشبو أيضًا الحقن، وهى الطريقة الأكثر انتشارًا، ويكون إذابته في الماء المقطر، و حقن فى الوريد بسرنجات، تدخين الشبو أحد الطرق المتعددة لتعاطيه، وهناك فئة يتعاطونه عن طريق البلع مباشرة لذلك العمل على علاج الشبو .
وترجع أسباب انتشار مخدر الشبو، خاصة بين فئات الشباب إلى عدة عوامل، منها أن الشبو يمنح المتعاطي الإحساس بالنشوة والسعادة فور تناوله لأول جرعة، كذلك قد يستمر مفعول الجرعة الواحدة إلى أيام وأسابيع، ومن عوامل انتشاره أيضًا أنه فى متناول اليد سعرًا وانتشارًا، مقارنة بأنواع أخرى من المخدرات.
يسبب ادمان الشبو العديد من الأضرار التى تؤثر على المتعاطي، منها التأثير على ضربات القلب، واضطرابات وظائفه، تصلب الشرايين، وزيادة معدلات التنفس، بجانب العصبية الزائدة، تقلب المزاج، والميول الإجرامية.
علاج ادمان الشبو يتطلب البحث عن مركز علاج ادمان متخصص، وحقق نسب شفاء مرتفعة، ويجب أن يكون تحت إشراف طبي شامل وذو كفاءة، يتعرض المريض للمرحلة الأكثر خطورة وهى طرد أو إزالة السموم من الجسم، ويتخلل هذه المرحلة أعراض انسحابية لابد من متابعتها بحرص ودقة من قبل الإشراف الطبي، لما تسببه من ميول انتحارية وقلق واكتئاب.
بعد فترة التأهيل النفسي السلوكي يتم عمل برنامج للمريض للنقاهة وتغيير السلوكيات وزيادة النشاط والحيوية حتى لا يعود إلى الانتكاس من جديد، ويرجع إلى الطريق الذى قد يكون سببًا مباشرًا فى موته.
مخدر الشبو، أو مخدر الهلاوس، الوافد الجديد القديم إلى عائلة المخدرات، فهو من المخدرات المُصنعة، الشبو الذى يحتوي على مواد الميتامفيتامين، وديوكسي افدرين، ومواد أخرى مخلقة تدخل فى تصنيعه.
وتظهر علامات ادمان الشبو على المتعاطي من المرة الأولى، منها العصبية الزائدة، وعدم التحكم فى السلوكيات، وقد يصل الأمر لدى المدمن على الشبو لارتكاب جريمة قتل حال تعرضه لانفعال شديد فى أحد المواقف التى يقع فيها تحت تأثير المخدر.
يُصاب الشخص المدمن أيضًا بفقدان الشهية وضعف عام فى الجسم، وقد يُصاب بحالة من اللاحركة، مما يشعره بالعجز والكهولة فى عز شبابه، ويصيب الأرق الشخص المدمن على الشبو، والذى قد يجعله مستيقظًا لأيام متواصلة دون نوم، وبالتالي لا يستطيع التحكم في تصرفاته تجاه الآخرين.
ويتم تعاطي الشبو عن طريق الاستنشاق، بسحق المادة، وتحويلها إلى بودرة استنشاقها عن طريق الأنف، ومن طرق تعاطي الشبو أيضًا الحقن، وهى الطريقة الأكثر انتشارًا، ويكون إذابته في الماء المقطر، و حقن فى الوريد بسرنجات، تدخين الشبو أحد الطرق المتعددة لتعاطيه، وهناك فئة يتعاطونه عن طريق البلع مباشرة لذلك العمل على علاج الشبو .
وترجع أسباب انتشار مخدر الشبو، خاصة بين فئات الشباب إلى عدة عوامل، منها أن الشبو يمنح المتعاطي الإحساس بالنشوة والسعادة فور تناوله لأول جرعة، كذلك قد يستمر مفعول الجرعة الواحدة إلى أيام وأسابيع، ومن عوامل انتشاره أيضًا أنه فى متناول اليد سعرًا وانتشارًا، مقارنة بأنواع أخرى من المخدرات.
يسبب ادمان الشبو العديد من الأضرار التى تؤثر على المتعاطي، منها التأثير على ضربات القلب، واضطرابات وظائفه، تصلب الشرايين، وزيادة معدلات التنفس، بجانب العصبية الزائدة، تقلب المزاج، والميول الإجرامية.
علاج ادمان الشبو يتطلب البحث عن مركز علاج ادمان متخصص، وحقق نسب شفاء مرتفعة، ويجب أن يكون تحت إشراف طبي شامل وذو كفاءة، يتعرض المريض للمرحلة الأكثر خطورة وهى طرد أو إزالة السموم من الجسم، ويتخلل هذه المرحلة أعراض انسحابية لابد من متابعتها بحرص ودقة من قبل الإشراف الطبي، لما تسببه من ميول انتحارية وقلق واكتئاب.
بعد فترة التأهيل النفسي السلوكي يتم عمل برنامج للمريض للنقاهة وتغيير السلوكيات وزيادة النشاط والحيوية حتى لا يعود إلى الانتكاس من جديد، ويرجع إلى الطريق الذى قد يكون سببًا مباشرًا فى موته.