بعد مرور أكثر من أسبوع على عرض المسلسل اللبناني “عروس بيروت” المُقتبس من المسلسل التركي “عروس أسطنبول” ، ومازال الجمهور يرصد أوجه التشابه بينه وبين النسخة التركية، وهذا لا يعني أن المسلسل لم يحظى برجع صدى إيجابي من قِبل الجمهور، فقد أبدى العديد من الجمهور مدى إعجابه بالنسخة العربية عن النسخة التركية.
نهاية عروس إسطنبول
في هذا المقال سوف نتعرف على أوجه التشابه والإختلاف بين مسلسلي عروس بيروت وعروس أسطنبول.
جاءت الأحداث لمسلسل “عروس بيروت” متشابهة تفصيليًا مع أحداث “عروس أسطنبول” دون أي تغيير، حيث تدور الأحداث في إطار رومانسي درامي حول شاب يدعى فارس يلتقي بفتاة تدعى ثريا بملهى ليلي في بيروت، حيث تعمل فيه مطربة وعازفة، وسرعان ما تنشأ بينهم قصة حب قوية تُكلل بالزواج، ويأخذها لتعيش معه بمدينة جبيل، وتحاول ثريا جاهدة في كسب عواطف حماتها التي تتعامل معها بحِدة شديدة وتسعى إلى إدارة القصر بقواعدها الخاصة، وتستمر الأحداث في التصاعد.
إستنساخ المشاهد
أستنسخ “عروس بيروت” العديد من مشاهد “عروس أسطنبول” ، مثل المشهد الذي تغني فيه ثريا لفارس بالملهى الليلي أغنية “ما بعرف” للمطربة يارا، وأيضًا مشهد البروفات الغنائية التي تقوم بها ثريا إستعدادًا للحفلات القادمة، وأخيرًا المشهد الذي جمع بين ثريا وفارس بالمقهى.
نهاية عروس إسطنبول
في هذا المقال سوف نتعرف على أوجه التشابه والإختلاف بين مسلسلي عروس بيروت وعروس أسطنبول.
جاءت الأحداث لمسلسل “عروس بيروت” متشابهة تفصيليًا مع أحداث “عروس أسطنبول” دون أي تغيير، حيث تدور الأحداث في إطار رومانسي درامي حول شاب يدعى فارس يلتقي بفتاة تدعى ثريا بملهى ليلي في بيروت، حيث تعمل فيه مطربة وعازفة، وسرعان ما تنشأ بينهم قصة حب قوية تُكلل بالزواج، ويأخذها لتعيش معه بمدينة جبيل، وتحاول ثريا جاهدة في كسب عواطف حماتها التي تتعامل معها بحِدة شديدة وتسعى إلى إدارة القصر بقواعدها الخاصة، وتستمر الأحداث في التصاعد.
إستنساخ المشاهد
أستنسخ “عروس بيروت” العديد من مشاهد “عروس أسطنبول” ، مثل المشهد الذي تغني فيه ثريا لفارس بالملهى الليلي أغنية “ما بعرف” للمطربة يارا، وأيضًا مشهد البروفات الغنائية التي تقوم بها ثريا إستعدادًا للحفلات القادمة، وأخيرًا المشهد الذي جمع بين ثريا وفارس بالمقهى.