بهدف استنساخ آثار المخدرات غير المشروعة ، تم صناعة المخدرات المصنوعة من مواد موجودة في الاسواق منذ فترة ، حتى يتم ترويجها دون رقابة قانونية أو حتى نصل لمرحلة مراقبتها ، فسوف تكون قد انتشرت بصورة كبيرة جداً .
ومن أبرز هذه المخدرات المصنوعة .. مخدر فالوده .. حيث يحتوي على مواد تسمى الأتروبين والهيوسيامين وهذه المواد تسبب السيطرة التامة على الجهاز العصبي وتؤدي إلى تخديرة تماماً لدرجة تصيب متعاطيها باحتقان شديد واحمرار بالوجه وحشرجة في الصوت واتساع في حدقة العين ، ثم إذا انتهى تأثيره على المتعاطي ، تزيد لديه الهلاوس السمعية والبصرية التي يشعر بها ..
تشبه أوراق الفودو أوراق البانجو حيث يتميز باللون الأخضر الفاتح ويتم تعاطيه عن طريق التدخين ، حيث ان من ابرز اسباب انتشارها بين الشباب ، هو اعتقادهم بأن هذه المواد المصنعة مبنية على مواد طبيعية وهي غير مؤذية .
حيث يتم استخدامها عن طريق التدخين أو نقعه وشربه مثل الشاي ..
كما تختلف آثار الفودو من شخص لآخر ، فهناك من لايتعدى تأثيره عليه أكثر من 30 دقيقة ، وهناك من يستمر تأثيره عليه لمدة تصل لخمس ساعات ، حيث تتحكم في وظائف مثل الذاكرة وتتشابه بعض الآثار الجانبية لهذه المستحضرات العشبية مع آثار تدخين الماريجوانا كالشعور بالنشوة وفتح الشهية والكسل والشعور بالبلادة واللامبالاة وثقل الاطراف والتنميل والبارانويا،بالاضافة الى سرعة خفقان القلب والقيء والخوف الشديد من الموت والشعور بالاحتضار .
في حالة تعاطي مخدر الاستروكس والوصول إلى مرحلة الإدمان فأن الأنف أول من يتأثر بتلك المواد المخدرة, كما أن تلك السموم تسبب مرض السرطان ولها تأثير على الدم فهو يضيق الدورة الدموية, وقد يوقفها أحيانا ويتوفي المدمن فجأة, مؤكدا أن التوقف عن التعاطي يؤدي إلى حدوث أعراض بدنية مرضية خطيرة يمكن أن تنتهي إلى الوفاة.
ويؤدي إدمان الفودو لفقدان في الشهية مما يؤدي إلى النحافة والضعف العام وقلة النشاط والحيوية واختلال في التوازن واضطراب في الجهاز الهضمي وشعور بالانتفاخ والتهاب المعدة, وتضخم في الكبد وتآكل ملايين الخلايا العصبية ويعرض أيضا للذبحة الصدرية وارتفاع الضغط وفقر الدم.و يسبب فقدان مؤقت للذاكرة وهلوسة بصرية لذلك يجب البدء في علاج الفودو فورا
وينقسم علاج ادمان الفودو
المرحلة الأولى التغلب على الأعراض الانسحابية وسحب السموم
والمرحلة الثانية التغلب على الاعتمادية النفسية على مخدر الفودو
ومن أبرز هذه المخدرات المصنوعة .. مخدر فالوده .. حيث يحتوي على مواد تسمى الأتروبين والهيوسيامين وهذه المواد تسبب السيطرة التامة على الجهاز العصبي وتؤدي إلى تخديرة تماماً لدرجة تصيب متعاطيها باحتقان شديد واحمرار بالوجه وحشرجة في الصوت واتساع في حدقة العين ، ثم إذا انتهى تأثيره على المتعاطي ، تزيد لديه الهلاوس السمعية والبصرية التي يشعر بها ..
تشبه أوراق الفودو أوراق البانجو حيث يتميز باللون الأخضر الفاتح ويتم تعاطيه عن طريق التدخين ، حيث ان من ابرز اسباب انتشارها بين الشباب ، هو اعتقادهم بأن هذه المواد المصنعة مبنية على مواد طبيعية وهي غير مؤذية .
حيث يتم استخدامها عن طريق التدخين أو نقعه وشربه مثل الشاي ..
كما تختلف آثار الفودو من شخص لآخر ، فهناك من لايتعدى تأثيره عليه أكثر من 30 دقيقة ، وهناك من يستمر تأثيره عليه لمدة تصل لخمس ساعات ، حيث تتحكم في وظائف مثل الذاكرة وتتشابه بعض الآثار الجانبية لهذه المستحضرات العشبية مع آثار تدخين الماريجوانا كالشعور بالنشوة وفتح الشهية والكسل والشعور بالبلادة واللامبالاة وثقل الاطراف والتنميل والبارانويا،بالاضافة الى سرعة خفقان القلب والقيء والخوف الشديد من الموت والشعور بالاحتضار .
في حالة تعاطي مخدر الاستروكس والوصول إلى مرحلة الإدمان فأن الأنف أول من يتأثر بتلك المواد المخدرة, كما أن تلك السموم تسبب مرض السرطان ولها تأثير على الدم فهو يضيق الدورة الدموية, وقد يوقفها أحيانا ويتوفي المدمن فجأة, مؤكدا أن التوقف عن التعاطي يؤدي إلى حدوث أعراض بدنية مرضية خطيرة يمكن أن تنتهي إلى الوفاة.
ويؤدي إدمان الفودو لفقدان في الشهية مما يؤدي إلى النحافة والضعف العام وقلة النشاط والحيوية واختلال في التوازن واضطراب في الجهاز الهضمي وشعور بالانتفاخ والتهاب المعدة, وتضخم في الكبد وتآكل ملايين الخلايا العصبية ويعرض أيضا للذبحة الصدرية وارتفاع الضغط وفقر الدم.و يسبب فقدان مؤقت للذاكرة وهلوسة بصرية لذلك يجب البدء في علاج الفودو فورا
وينقسم علاج ادمان الفودو
المرحلة الأولى التغلب على الأعراض الانسحابية وسحب السموم
والمرحلة الثانية التغلب على الاعتمادية النفسية على مخدر الفودو