مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي حول العالم وانفتاحنا على الأخر، انتشرت أيضاَ الصحافة الصفراء والإشاعات عن كل ما يهم العامة. فلم يعد لديهم شاغل سوى ملئ أوراقهم بأخبار معظمها إن لم يكن كلها لا علاقة لها بالواقع، فمثلاَ منذ اعلان زفاف الأمير هاري وميغان ميركل والصحافة الصفراء راحت تبرر الأمر بإن ميغان ماركل حامل ومثل كون زوج داليا مبارك على غير ديانتها لإثارة الجدل حولها أو خبر مثل طلاق ايمي سمير غانم. في المجمل لم يسلم أحد من الصحافة الصفراء بأي مكان في العالم وفي شتى المواضيع مثل بورجو بيريجيك وانجيلنا و نور بنت هشام سليم وغيرهم من جميع انحاء العالم وغير ذلك من الهراء الذي لم يعد يجد من يستمع إليه..