كيف تتعلّم اللغة الإنجليزية واللغة الصينية بسهولة 10 اضعاف
اللّغة العربية والتّنقل الى لغات أخرى، لا شكّ أنّ اللّغة العربية هي لغة بليغة، والدّور الكبير الذي يلعب في بلاغته وعظمته كونها لا تشمل بعض الأصوات الّتي لا تتوافق مع طبيعة اللّغة العربية ولكن عدم معرفة تلك الأصوات المحدّدة المفقودة يخلُق عقَبة أمام العرب عندما ينتقلون نحو تعلّم لغة جديدة وفي ذلك الوقت، يصبح من الصّعب تغطية الخطوة الأساسية والأكثر أهمية (والتي تصوّر الشّكل الصّحيح لنطق كلمات تلك اللّغة الجديدة) فهم يخطئون في معرفة هذه الكلمة ويواجهون صعوبة في تصوّر شكلها الحقيقي نظرًا لأنّ هذه المشكلة قد تمّت مواجهتها منذ فترة طويلة فإنّ الكثير من كلمات اللّغات الأخرى يتمّ نطقها بشكل سيّء لدرجة أنّه يضرّ النّطق الأصليّة لتلك اللّغة حتّى ترى لغة مدمّرة.
لا يمكن لأيّ لغة في العالم أن تؤدّي نطق لغة اخرى تماما وكاملا، ولكن يوجد عدد قليل جدًّا من اللّغات الّتي يمكن أن تؤدّي نطق المتشابه لنطق اللّغة الثّانية واضحًا بالأبجدية والتهجّئة
كيف تنقل بسهولة من اللّغة العربية الى أيّ لغة في العالم
إذا تستطيع معرفه الطّريقة الصّحيحة لنطق أيّ كلمة في أيّ لغة جديدة فيصبح من السّهل نسبيًا نطق هذه الكلمة غير المألوفة بشكل صحيح بمساعدة نطق لغتك الأمّ المألوفة بالفعل.
ومن الواضح أنّ اللّغة العربية لا تستطيع اظهار نطق لغة أخرى بأحرفها.
ففي هذه الحالة، إنّ أفضل حلّ وفقًا لخبراء اللّغة هو أنّه يجب عليك تغطية أكبر قدر ممكن من نطق تلك اللّغة الجديدة مع لغتك الأمّ. ثمّ أكمل بقيّة النّطق (الّتي لا تتوفر بلغتك) من خلال استعارة بعض الأصوات والحروف الهجائية من لغة أخرى الّتي يمكنها إعادة إنشاء الأصوات المفقودة. ومن الأفضل أن تكون هذه اللّغة أقرب من لغتك الأمّ من ناحية الأبجديات والأصوات
لحسن الحظّ، اللّغة العربية لديها ميزة لتكميل النّاقص. وهذه الميزة وجود اللّغة الأردية الّتي تشبه إلى حدّ كبير من اللّغة العربية (في القراءة والكتابة). ممّا يجعلنا قادرين على معرفة صورة تلك اللّغة الجديدة بشكل صحيح مع إضافة عدد قليل من الحروف الهجائية المختارة من اللّغة الأردية.
لمزيد من المعلومات، نرجو منكم زيارة موقعنا ناجح دوت کوم
https://naajeh.com/
ومشاهدة الفيديوهات
https://www.youtube.com/channel/UC5tw80dDLmK1g04QxQ_UXlA
اللّغة العربية والتّنقل الى لغات أخرى، لا شكّ أنّ اللّغة العربية هي لغة بليغة، والدّور الكبير الذي يلعب في بلاغته وعظمته كونها لا تشمل بعض الأصوات الّتي لا تتوافق مع طبيعة اللّغة العربية ولكن عدم معرفة تلك الأصوات المحدّدة المفقودة يخلُق عقَبة أمام العرب عندما ينتقلون نحو تعلّم لغة جديدة وفي ذلك الوقت، يصبح من الصّعب تغطية الخطوة الأساسية والأكثر أهمية (والتي تصوّر الشّكل الصّحيح لنطق كلمات تلك اللّغة الجديدة) فهم يخطئون في معرفة هذه الكلمة ويواجهون صعوبة في تصوّر شكلها الحقيقي نظرًا لأنّ هذه المشكلة قد تمّت مواجهتها منذ فترة طويلة فإنّ الكثير من كلمات اللّغات الأخرى يتمّ نطقها بشكل سيّء لدرجة أنّه يضرّ النّطق الأصليّة لتلك اللّغة حتّى ترى لغة مدمّرة.
لا يمكن لأيّ لغة في العالم أن تؤدّي نطق لغة اخرى تماما وكاملا، ولكن يوجد عدد قليل جدًّا من اللّغات الّتي يمكن أن تؤدّي نطق المتشابه لنطق اللّغة الثّانية واضحًا بالأبجدية والتهجّئة
كيف تنقل بسهولة من اللّغة العربية الى أيّ لغة في العالم
إذا تستطيع معرفه الطّريقة الصّحيحة لنطق أيّ كلمة في أيّ لغة جديدة فيصبح من السّهل نسبيًا نطق هذه الكلمة غير المألوفة بشكل صحيح بمساعدة نطق لغتك الأمّ المألوفة بالفعل.
ومن الواضح أنّ اللّغة العربية لا تستطيع اظهار نطق لغة أخرى بأحرفها.
ففي هذه الحالة، إنّ أفضل حلّ وفقًا لخبراء اللّغة هو أنّه يجب عليك تغطية أكبر قدر ممكن من نطق تلك اللّغة الجديدة مع لغتك الأمّ. ثمّ أكمل بقيّة النّطق (الّتي لا تتوفر بلغتك) من خلال استعارة بعض الأصوات والحروف الهجائية من لغة أخرى الّتي يمكنها إعادة إنشاء الأصوات المفقودة. ومن الأفضل أن تكون هذه اللّغة أقرب من لغتك الأمّ من ناحية الأبجديات والأصوات
لحسن الحظّ، اللّغة العربية لديها ميزة لتكميل النّاقص. وهذه الميزة وجود اللّغة الأردية الّتي تشبه إلى حدّ كبير من اللّغة العربية (في القراءة والكتابة). ممّا يجعلنا قادرين على معرفة صورة تلك اللّغة الجديدة بشكل صحيح مع إضافة عدد قليل من الحروف الهجائية المختارة من اللّغة الأردية.
لمزيد من المعلومات، نرجو منكم زيارة موقعنا ناجح دوت کوم
https://naajeh.com/
ومشاهدة الفيديوهات
https://www.youtube.com/channel/UC5tw80dDLmK1g04QxQ_UXlA